اللياقة والصحة كانت دائمًا شغفًا لي. منذ أن كنت طفلاً وشجعت على بدء التدريب بعد مشاهدة دراغون بول، قضيت السنوات العشرون الماضية تجربة اللياقة بكل ما فيها من صعود ونزولات. بعد العشرون سنة، وجدت أخيرًا ما يُضفي عليّ السعادة والصحة. لم تكن الأجهزة الرياضية جزءًا من تلك الصيغة أبدًا، ولم أجد يومًا واحدًا أغرتني فيه لاستخدامها.
من ناحية، لم أكن أؤمن بمعظم ما يدعون أنها تفعله بشكل دقيق، ولم أكن بحاجة إلى أي دافع خارجي ليحفزني على أن أكون نشطًا. لكن، أدرك أنني في الأقلية الصغيرة، لذا كنت على استعداد لإعطاء واحدة فرصة لرؤية ما إذا كان يمكن أن تكون مفيدة للآخرين.